الثلاثاء | 09 - سبتمبر - 2025
lightmode darkmode
  • الرئيسية
  • اقرأ
    • اقتصاد و شركات
    • عربي و دولي
    • فلسطين
    • مقالات
    • رياضة
    • منوعات
  • استمع
  • شاهد
  • أرسل خبرا
  • خلفية الموقع
    غامق
    فاتح
آخر الأخبار سوريا وروسيا تعززان التعاون.. نوفاك يقود وفدًا رفيع المستوى إلى دمشق‎بريطانيا توضح موقفها: غزة تعاني لكن الإبادة الجماعية لم تثبتوزير الخارجية الإيراني يزور القاهرة لتعزيز التعاون ومناقشة الملف النووي‎السيسي يوجّه بمراجعة العفو عن سجناء بينهم علاء عبد الفتاحالاحتلال يعزز إجراءات الحاجز شمال غرب القدس ويعيق حركة 70 ألف مواطن‎عباس وستارمر يبحثان وقف النار في غزة وخطوات الاعتراف بدولة فلسطين‎عنف المستوطنين يتصاعد بالضفة: إصابات واعتداءات تطال المزارع والمركبات‎البيت الابيض ينقي مزاعم ارتباط ترامب برسالة إلى إبستين‎تصعيد جديد.. إسرائيل تقصف محيط تدمر واللاذقية دون خسائريعلون: نتنياهو يعرقل خطة ترامب لوقف الحرب في غزة حفاظاً على مصالحه السياسيةإسرائيل تنذر بإخلاء "برج الرؤيا" بغزة تمهيدًا لقصفه في حملة تدمير الأبراج السكنيةإسرائيل تشن 8 غارات شرق لبنان بزعم استهداف مواقع لـ "حزب الله"الرئاسة الفلسطينية تدعو لإنهاء الاحتلال وتؤكد رفض العنفجروسي يتفاءل بإحراز تقدم في محادثات التفتيش النووي مع إيرانمقتل شرطيين وإصابة آخر بهجوم مسلح على مركز شرطة في إزمير
+
أأ
-
الرئيسية فلسطين

في رسالة غاضبة.. منفذ عملية المتحف اليهودي يقدم تبريرًا أخلاقيًا وسياسيًا للهجوم

  • تاريخ النشر : الخميس - pm 05:17 | 2025-05-22
في رسالة غاضبة.. منفذ عملية المتحف اليهودي يقدم تبريرًا أخلاقيًا وسياسيًا للهجوم

ملخص :

نشر مدوّن أمريكي الرسالة الأخيرة التي كتبها إلياس رودريغيز، منفذ عملية إطلاق النار قرب المتحف اليهودي في العاصمة الأميركية واشنطن، والتي أسفرت عن مقتل موظفَين في السفارة الإسرائيلية.

وفي رسالته المطوّلة والمشحونة بالغضب، قدّم رودريغيز تبريرًا سياسيًا وأخلاقيًا لعملتيه، مؤكدًا أن الفظائع التي ارتكبتها إسرائيل في قطاع غزة، والدعم الأميركي المستمر لتلك السياسات، كانا السبب المباشر الذي دفعه إلى تنفيذ العملية.

وقال رودريغيز في رسالته التي ترجمها موقع “قدس نت”، إن “الفظائع التي ارتكبها الإسرائيليون ضد الفلسطينيين تتحدى الوصف، وتتحدى التحديد الكمي. نحن لا نقرأ عنها فحسب، بل نشاهدها تتكشف أمام أعيننا على الشاشات، وأحيانًا مباشرة”.

مقتل موظفين بسفارة إسرائيل بواشنطن

وأضاف: “بعد أشهر من ارتفاع أعداد الشهداء بشكل متسارع، ألغت إسرائيل القدرة على مواصلة عدّ الشهداء، وهو ما خدم مخططها الإبادي بشكل جيّد. في وقت كتابة هذه السطور، تسجّل وزارة الصحة في غزة 53 ألف قتيل بسبب القوة التدميرية، وأكثر من عشرة آلاف مدفونون تحت الأنقاض، وآلاف آخرون ماتوا بسبب الجوع والمرض، مع وجود عشرات الآلاف يواجهون خطر المجاعة الوشيكة، بفعل الحصار الإسرائيلي المدعوم من حكومات غربية وعربية متواطئة”.

وأشار إلى أن “الأرقام المعلنة، كما هو الحال في اليمن من قبل، لا تعكس الحقيقة الكاملة، ولا أجد صعوبة في تصديق تقديرات تشير إلى أن عدد الشهداء قد تجاوز المئة ألف.” مضيفًا: “لقد قُتل في الأشهر الماضية فقط عدد أكبر من مجمل ضحايا عدواني الجرف الصامد والرصاص المصبوب مجتمعين.”

وانتقد رودريغيز الصمت الدولي قائلًا: “نحن الذين سمحنا بحدوث هذا، لن نستحق أبدًا غفران الفلسطينيين. لقد أخبرونا بذلك”.

كما عبّر عن خيبة أمله من عجز الحراك الشعبي عن إحداث تأثير حقيقي: “بدا الاحتجاج السلمي في الأسابيع الأولى وكأنه نقطة تحوّل. خرجت عشرات الآلاف إلى الشوارع في الغرب، واضطر العديد من السياسيين الأميركيين للاعتراف، ولو لفظيًا، بإنسانية الفلسطينيين. لكن الخطاب لم يُترجم إلى أفعال، والحكومة الأميركية تجاهلت الرأي العام، بل وبدأت بتجريمه”.

وتطرّق رودريغيز إلى نماذج تاريخية للإفلات من العقاب، وكتب: “القتلة الذين ارتكبوا مجازر إبادة بحق شعوب كاملة يتجوّلون بين الناس وكأن شيئًا لم يحدث، كما حدث في غواتيمالا وفيتنام. الإفلات من العقاب الذي نراه اليوم هو الأسوأ، لأنه يحدث أمام أعيننا، وعلى أيدينا نحن القريبين من مرتكبي الإبادة.”

وحول البُعد الأخلاقي لهجومه، كتب رودريغيز: “العمل المسلح ليس بالضرورة عملًا عسكريًا، بل غالبًا ما يكون مسرحًا واستعراضًا مثل كثير من الأعمال غير المسلحة. نحن المعارضون للإبادة نحب أن نُسقِط الإنسانية عن الجناة، وهذا يريح النفس قليلًا. لكن اللا إنسانية ليست استثناء، بل جزء مألوف من كوننا بشرًا. فقد يكون القاتل أبًا حنونًا أو صديقًا كريمًا، ومع ذلك يبقى وحشًا. الإنسانية لا تعني الإعفاء من المحاسبة.”

وختم رسالته بقوله: “كان من الممكن تبرير هذا الفعل قبل 11 عامًا خلال عدوان الجرف الصامد، عندما بدأت أدرك شخصيًا مدى وحشية ما نفعله في فلسطين. لكن الأميركيين آنذاك لم يكونوا مستعدين لفهم مثل هذا الفعل، وكان سيبدو جنونيًا. يسعدني أنه اليوم، هناك كثيرون في أميركا سيعتبرون ما فعلت واضحًا ومفهومًا، وربما، بطريقة ساخرة، هو الشيء الوحيد المعقول.”

وأنهى رسالته بكلمات قصيرة كتب فيها: “أنا أحبكم يا أمي وأبي وأختي الصغيرة وبقية أفراد عائلتي… فلسطين حرة”.

plusأخبار ذات صلة
هجوم على سفينة ضمن أسطول الصمود المتجه إلى غزة.. ماذا الذي حدث؟
هجوم على سفينة ضمن "أسطول الصمود" المتجه إلى غزة.. ماذا الذي حدث؟
فريق الحدث+ | 2025-09-09
الاحتلال يعزز إجراءات الحاجز شمال غرب القدس ويعيق حركة 70 ألف مواطن‎
الاحتلال يعزز إجراءات الحاجز شمال غرب القدس ويعيق حركة 70 ألف مواطن‎
فريق الحدث+ | 2025-09-09
عباس وستارمر يبحثان وقف النار في غزة وخطوات الاعتراف بدولة فلسطين‎
عباس وستارمر يبحثان وقف النار في غزة وخطوات الاعتراف بدولة فلسطين‎
فريق الحدث+ | 2025-09-09
عنف المستوطنين يتصاعد بالضفة: إصابات واعتداءات تطال المزارع والمركبات‎
عنف المستوطنين يتصاعد بالضفة: إصابات واعتداءات تطال المزارع والمركبات‎
فريق الحدث+ | 2025-09-09
logo
عن الموقع
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة التحرير
  • اتصل بنا
  • أعلن معنا
  • انضم إلى فريقنا
جميع الحقوق محفوظة © 2025 الحدث بلس