السبت | 01 - نوفمبر - 2025
lightmode darkmode
  • الرئيسية
  • اقرأ
    • اقتصاد و شركات
    • السياسة والعالم
    • فلسطين
    • رأي
    • رياضة
    • ثقافة ومجتمع
  • استمع
  • شاهد
  • أرسل خبرا
  • خلفية الموقع
    غامق
    فاتح
آخر الأخبار مروان البرغوثي… مانديلا فلسطين والطريق الأخير إلى حل الدولتينالبنك الأردني الكويتي يباشر بإجراءات الاستحواذ على حصة مسيطرة في بنك FIMBank بجمهورية مالطاالبنك الأردني الكويتي يطلق برنامج "JKB Thrive"  لتعزيز الصحة النفسية لموظفيهاتفاق غزة 3 شهداء برصاص الاحتلال خلال تفقد العائدين منازلهم في الشجاعيةالمتحدث باسم الخارجية القطرية: الخطوات التالية بعد اتفاق غزة ستكون صعبةالعلاقة الأمنية بين أنقرة ودمشق.. هل يلوح في الأفق اتفاق وزير العدل السوري في بيروت.. ملف الموقوفين على طاولة البحثمستوطنون يتزعمهم بن غفير يقتحمون الأقصىصندوق AS20 من الشركة المتحدة للأستثمارات الماليه بوابة آمنة لصغار المستثمرين نحو الشركات القيادية في بورصة عمان”قمة شرم الشيخ للسلام تنطلق لإنهاء حرب غزةأردوغان: سنتسلم مسؤولية مراقبة تنفيذ اتفاق غزةقوات أميركية تصل إلى إسرائيل لمراقبة جهود خطة ترامب في غزةسويسرا.. استفتاء شعبي على الاعتراف بفلسطينالكرملين يكشف عن موعد جديد لانعقاد القمة الروسية العربيةالبنك الأردني الكويتي الراعي الرسمي لجائزة التراث للعام 2025
+
أأ
-
الرئيسية فلسطين

أول قتيل إسرائيلي في اجتياح مدينة غزة

صاروخ مضاد للدروع يقتل قائدًا إسرائيليًا في غزة

  • تاريخ النشر : الثلاثاء - pm 01:28 | 2025-09-23
أول قتيل إسرائيلي في اجتياح مدينة غزة

ملخص :

في اليوم الأول من اقتحام غزة، قُتل الرائد شاحار نتانئيل بوزاجلو بصاروخ مضاد للدروع. القتال الدامي أدى إلى مقتل 465 جنديًا إسرائيليًا ونزوح 640 ألف فلسطيني. معارك الشوارع ترفع تكلفة الهجوم وتزيد الضغط على الحكومة والجيش. يواجه الجنود مقاومة شرسة من حماس ويستعدون لمفاوضات هدنة بينما تضغط عائلات الرهائن لوقف التصعيد. هذه الخسائر تشير إلى طول المعركة.
  1. مقتل ضابط إسرائيلي بشمال غزة
  2. اسمه شاحار نتانئيل بوزاجلو، 27 عامًا
  3. أول قتيل في الهجوم على مدينة غزة
  4. الخسائر الإسرائيلية تصل إلى 465 جنديًا
  5. أكثر من 640 ألف فلسطيني نزحوا من المدينة

وسط أجواء مشتعلة في شمال مدينة غزة، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل أحد ضباطه الكبار بعد أن أصابت صاروخ مضاد للدروع دبابته. الضابط هو الرائد شاحار نتانئيل بوزاجلو، قائد سرية في كتيبة الدبابات 77 التابعة للواء المدرع السابع، ويبلغ من العمر 27 عامًا.

هذه هي أول خسارة معلنة للجيش الإسرائيلي منذ إطلاق عملية اقتحام مدينة غزة، والتي تهدف إلى السيطرة على أكبر مركز حضري في القطاع. مقتل بوزاجلو يفتح نقاشًا جديدًا حول تكلفة العملية العسكرية وأثرها على سكان غزة والجنود الإسرائيليين على حد سواء.

ما الذي حدث في شمال غزة؟

وفقًا لبيان الجيش الإسرائيلي، أصابت قذيفة مضادة للدبابات إحدى دبابات الوحدة أثناء تقدمها في شمال مدينة غزة، ما أدى إلى مقتل القائد الشاب. العملية جزء من الحملة التي أطلقها الجيش للسيطرة على المدينة بعد أشهر من القصف الجوي المستمر.

يصف الجيش هدف العملية بـ"تدمير البنى التحتية العسكرية لحماس وإنقاذ الرهائن". لكن النيران المضادة وكثافة المقاتلين في الأزقة الضيقة جعلت التقدم بطيئًا وخطيرًا. ويقول سكان محليون إن أصوات الانفجارات لا تتوقف، وأن الجنود يتقدمون من شارع إلى آخر وسط ركام المباني.

على الجانب الآخر، أعلنت كتائب القسام أنها استهدفت دبابة إسرائيلية بصاروخ موجه، مؤكدة أن العملية أوقعت خسائر في صفوف القوات المقتحمة. لم يصدر تأكيد من الجيش، لكن مقتل بوزاجلو يشير إلى فعالية دفاعات الفصائل.

معارك الشوارع وخسائر الطرفين

مقتل هذا الضابط ليس حدثًا منفردًا، بل يأتي ضمن سياق حرب طاحنة. منذ بدء الهجوم الأرضي، قُتل 465 جنديًا إسرائيليًا في مختلف الجبهات، فيما تؤكد مصادر فلسطينية أن آلاف المدنيين لقوا حتفهم بسبب القصف والاشتباكات. وزارة الصحة في غزة تتحدث عن أكثر من 57 ألف قتيل فلسطيني منذ أكتوبر 2023، بينما نزح معظم سكان القطاع البالغ عددهم مليوني نسمة.

التقديرات الإسرائيلية تشير إلى أن أكثر من 640 ألف فلسطيني غادروا مدينة غزة هربًا من القتال. هذه الأرقام الكبيرة تجعل من المدينة شبه خالية من المدنيين، ما يفتح المجال لعمليات عسكرية أوسع لكنه يزيد من حجم الدمار. في المقابل، تعاني إسرائيل من انتقادات داخلية بسبب ارتفاع عدد قتلاها وحالة الغموض حول مصير الرهائن الذين ما زالوا لدى حماس.

يقول خبراء عسكريون إن معارك المدن من أصعب أشكال القتال، حيث يلجأ المقاتلون إلى الكمائن والألغام والأنفاق، وهو ما يفسر الخسائر في صفوف القوات المهاجمة. الجهود المبذولة لتقليل الإصابات تشمل استخدام الروبوتات والطائرات بدون طيار، لكن الأثر لا يزال محدودًا في ظل مقاومة شرسة.

ما الذي ينتظر غزة والجيش؟

بالتزامن مع التصعيد، تتواصل مفاوضات هدنة من خلال وسطاء دوليين. قد يؤدي التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار إلى تهدئة الجبهة، لكنه لن يعيد القتلى أو يمحو آثار الدمار. في حال تعثرت المفاوضات، قد يشهد القطاع مزيدًا من التصعيد.

من المتوقع أن يلتقي نتنياهو بالرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال الأيام المقبلة لمناقشة مسار الحرب والرهائن والهدنة. كما تواجه القيادة الإسرائيلية ضغطًا متزايدًا من عائلات الجنود لإيجاد حل يقلل الخسائر البشرية.

مقتل الرائد بوزاجلو يذكرنا بأن الحروب ليست أرقامًا أو أخبارًا عابرة، بل أرواحًا تضيع ومستقبلًا يتحطم. بالنسبة لجيل زد الذي يتابع هذه الأحداث على شاشات الهواتف، يمكن لهذه القصص أن تثير تساؤلات حول جدوى الحل العسكري ومعنى الأمن الحقيقي. هل تعتقد أن استمرار العمليات سيحقق السلام أم أن الحل السياسي أصبح ضرورة؟

اجتياح غزة
قتيل إسرائيلي
شاحار نتانئيل بوزاجلو
معارك المدن
ضحايا الحرب.
plusأخبار ذات صلة
غارات إسرائيلية دامية على غزة: أكثر من مئة قتيل واستئناف هشّ لوقف إطلاق النار
غارات إسرائيلية دامية على غزة: أكثر من مئة قتيل واستئناف هشّ لوقف إطلاق النار
فريق الحدث+ | 2025-10-29
عباس يمهد الطريق لتولي حسين الشيخ رئاسة السلطة الفلسطينية
عباس يمهد الطريق لتولي حسين الشيخ رئاسة السلطة الفلسطينية
فريق الحدث+ | 2025-10-28
ترامب: قد يُطلق سراح البرغوثي ليقود غزة ولا ضم للضفة الغربية
ترامب: قد يُطلق سراح البرغوثي ليقود غزة ولا ضم للضفة الغربية
فريق الحدث+ | 2025-10-26
الحية: الحرب في غزة انتهت ولا تحفظ على أي شخصية وطنية لقيادة غزة
الحية: الحرب في غزة انتهت ولا تحفظ على أي شخصية وطنية لقيادة غزة
فريق الحدث+ | 2025-10-26
logo
عن الموقع
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة التحرير
  • اتصل بنا
  • أعلن معنا
  • انضم إلى فريقنا
جميع الحقوق محفوظة © 2025 الحدث بلس