الأحد | 08 - يونيو - 2025
lightmode darkmode
  • الرئيسية
  • اقرأ
    • أخبار الأردن
    • اقتصاد و شركات
    • عربي و دولي
    • فلسطين
    • مقالات
    • رياضة
    • منوعات
    • تكنولوجيا
    • صحة
    • فنون
  • استمع
  • شاهد
  • أرسل خبرا
  • خلفية الموقع
    غامق
    فاتح
شريط الأخبار غرف التجارة الأردنية تعرض خبراتها لإعادة إعمار سوريا خلال زيارة إلى دمشق800 قاضيًا وخبيرًا قانونيًا يطالبون بريطانيا بالتحرك ضد إسرائيل لوقف الإبادة في غزةمؤسسة إغاثة غزة تبدأ توزيع المساعدات وسط انتقادات أممية واعتراضات من حماستصاعد العدوان: شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي جديد على غزة واستمرار الأزمة الصحيةتوسع استيطاني جديد في الضفة: بؤر متنقلة واعتداءات على أراضٍ فلسطينية في رام الله والخليلصاروخ من اليمن يُفعل صفارات الإنذار في وسط إسرائيل وسط تصعيد متبادلمن تحت الركام.. أطفال غزة يطيرون بالأمل في سماء الحربتراجع مبيعات تسلا 49% في أوروبا رغم صعود السيارات الكهربائية: ما السبب؟اليابان تطلق دعمًا بـ15.5 مليار دولار لمساعدة الشركات الصغيرة ضد الرسوم الأمريكيةأسعار النفط تتراجع بترقّب اجتماع أوبك+ لبحث زيادة الإنتاج في يوليوأزمة سياسية وقضائية في إسرائيل بعد رفض تعيين رئيس جديد للشاباكالطفلة "وردة" تنجو من النيران بعد فقدان عائلتها كاملة في قصف إسرائيلي لمدرسة بغزةالسعودية: لا حج بلا تصريح وجهود ضخمة لضمان راحة الحجاج وسلامتهمكريستيانو رونالدو يودّع النصر السعودي برسالة غامضة: "انتهى هذا الفصل"انطلاق نظام المساعدات الجديد في غزة وسط رفض أممي وغارات دامية
+
أأ
-
الرئيسية فلسطين

في عيد الفصح اليهودي.. استباحة كاملة للأقصى غابت عنها ردود الفعل العربية والإسلامية

  • تاريخ النشر : الخميس - pm 04:55 | 2025-04-17
في عيد الفصح اليهودي.. استباحة كاملة للأقصى غابت عنها ردود الفعل العربية والإسلامية

في عيد الفصح اليهودي هذا العام، وعلى مدار 5 أيام من العدوان على المسجد الأقصى، حضرت أشكال الانتهاكات كافة على يد المستوطنين المقتحمين للمسجد بحماية شرطة الاحتلال، وغابت جميع أشكال التصدي لها قسرا مع تحويل مدينة القدس إلى ثكنة عسكرية، ومنع وصول المسلمين إلى أولى القبلتين، وتكريس التقسيم الزماني الذي فُرض بقوة الاحتلال.

وسُجّل هذا العام خلال عيد الفصح أضخم اقتحام للمسجد الأقصى في موسم واحد، إذ بلغ عدد المستوطنين الذين استباحوا الساحات 6768 متطرفا ومتطرفا، وشهد اليوم الخميس الذي صادف خامس أيام الاعتداءات اقتحام 2258 مستوطنا، وهو الرقم القياسي للاقتحامات الجماعية منذ انطلاقها عام 2003.

والعام الماضي، اقتحم المسجد الأقصى بهذه المناسبة 4345 متطرفا ومتطرفا، في حين كان العدد 3430 في عام 2023 الذي تزامن مع شهر رمضان المبارك.

تسارع في تغيير الوضع الراهن

وربطت صحيفة هآرتس الإسرائيلية سماح شرطة الاحتلال لـ200 مستوطن باقتحام الأقصى معا بمجموعة واحدة، بمساعي وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير الذي قالت إنه "يُسرّع تغيير الوضع الراهن في جبل الهيكل"، وذلك بعدما كانت المجموعة الواحدة تضم بين 30 إلى 45 مستوطنا بشكل عام.

وعلق مراسل الصحيفة نير حسون على هذه الخطوة قائلا إن "الانحراف عن سياسة الشرطة يندرج في إطار التغيير الشامل في الوضع الراهن في السنوات الأخيرة، وهو التغيير الذي تسارع بعد تعيين بن غفير وزيرا للأمن القومي".

وأضاف أن "الشرطة تسمح لليهود الآن بالصلاة والغناء والسجود بحرية شبه مطلقة، وهو أمر كان محظورا لسنوات طويلة، وفي يونيو/حزيران، صرّح بن غفير بأن سياسته هي السماح لليهود بالصلاة في الحرم جبل الهيكل، على عكس الوضع الراهن المتعارف عليه هناك".

وجاء في ردّ شرطة الاحتلال الذي أوردته الصحفية أن "عدد الزوار يُحدد في كل مجموعة وفقا للظروف، مع التركيز على قدرة الشرطة على تأمين وحفظ النظام العام للمجموعة".

وتبقى قضية أداء القرابين الحيوانية وهي أهم طقوس هذا العيد قضية عالقة حتى هذه اللحظة لدى الجماعات المتطرفة، وفقا للأكاديمي معروف، بسبب عدم تمكنها من تنفيذ هذا الطقس داخل الأقصى.

وأضاف معروف "لكن ينبغي أن نعلم أن هذا الأمر ليس بسبب منع السلطات الأمنية وتحديدا جهاز الشاباك لهذه العملية، وإنما بسبب الخلافات الداخلية بين أفراد هذه الجماعات والمؤسسة الحاخامية الرسمية التقليدية حول طبيعة وكيفية أداء هذا الطقس، وإمكانية أدائه في الوقت الحالي من الناحية الدينية الفقهية".

فالمسألة انتقلت -وفقا لمعروف- من قضية التخوف من رد الفعل العربي والإسلامي إلى الخلافات الداخلية الفقهية بين أقطاب التيارات الدينية الإسرائيلية فقط.

وهذا يعني بحد ذاته "أننا أمام تحول خطير بطريقة تعاطي جماعات المعبد المتطرفة والحكومة الإسرائيلية مع قضية ردود الفعل العربية والإسلامية، إذ لم تعد سلطات الاحتلال تحسب حساب رد فعل العالمين العربي والإسلامي الرسمي والشعبي على تصرفاتها داخل الأقصى، وهذه حقيقة مؤلمة تجلت هذا العام ولا بد أن نعترف بها".

وهذا يعني أنها متى ما حُلّت قضية الخلافات الفقهية الداخلية، فإن هذه الجماعات يمكن أن تقوم بعمل كبير في المسجد كبناء كنيس أو اقتطاع جزء منه أو أي شيء من شأنه أن يغير شكل المسجد، دون أن تحسب حساب أي ردود فعل، وهنا مربط الفرس ونقطة التخوف الكبرى، لأن المسجد الأقصى كما يبدو لم يعد على رأس سلم أوليات الشارعين العربي والإسلامي الذي لم يرد على ما يجري فيه بالطريقة التي تتماشى مع حجم الاعتداءات.

 

الجزيرة

plusأخبار ذات صلة
800 قاضيًا وخبيرًا قانونيًا يطالبون بريطانيا بالتحرك ضد إسرائيل لوقف الإبادة في غزة
800 قاضيًا وخبيرًا قانونيًا يطالبون بريطانيا بالتحرك ضد إسرائيل لوقف الإبادة في غزة
فريق الحدث+ | 2025-05-27
مؤسسة إغاثة غزة تبدأ توزيع المساعدات وسط انتقادات أممية واعتراضات من حماس
مؤسسة إغاثة غزة تبدأ توزيع المساعدات وسط انتقادات أممية واعتراضات من حماس
فريق الحدث+ | 2025-05-27
تصاعد العدوان: شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي جديد على غزة واستمرار الأزمة الصحية
تصاعد العدوان: شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي جديد على غزة واستمرار الأزمة الصحية
فريق الحدث+ | 2025-05-27
توسع استيطاني جديد في الضفة: بؤر متنقلة واعتداءات على أراضٍ فلسطينية في رام الله والخليل
توسع استيطاني جديد في الضفة: بؤر متنقلة واعتداءات على أراضٍ فلسطينية في رام الله والخليل
فريق الحدث+ | 2025-05-27
logo
عن الموقع
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • سياسة التحرير
  • اتصل بنا
  • أعلن معنا
جميع الحقوق محفوظة © 2025 الحدث بلس